آخر الأخبار

الثلاثاء، 18 أكتوبر 2016

كيف أنظم وقتي للدراسة


كيف أنظم وقتي للدراسة

طرق تنظيم الوقت للدراسة إنّ من أهمّ المهارات التي على الجميع مهما كانت وظيفته أو دوره في الحياة أن يتحلى بها هي أن يستطيع 
تنظيم وقته بالشكل الصحيح وبالكفاءة القصوى، فتنظيم الوقت يساعد الإنسان على القيام بعدة أمورٍ مختلفة وبشكل أسهل وأفضل ممّا قد يقوم به في حال العشوائية، بالإضافة إلى تجنّبه العديد من المشاكل المختلفة التي تلاحق العشوائيّة في الوقت كالقلق من عدم إنهاء الأمور أو عدم وجود الوقت الكافي للقيام بأيّ أمر، وتبدأ عمليّة تنظيم الوقت والتدرّب على هذه المهاراة منذ مراحل الدراسة والتي يعتبر فيها تنظيم الوقت أمراً أساسياً ويساعد على الحصول على العلامات المرتفعة بالإضافة إلى القدرة على القيام بأمورٍ إضافية إلى جانب الدراسة وهو ما لا يستطيع العديد من الطلاب القيام به، وفيما يلي سنذكر بعض الطرق لتنظيم وقت الدراسة: من الممكن تقسيم وقتك إلى حزم بحسب قدرتك على الدراسة، فمن الممكن أن تقوم بتقسيم وقتك إلى حزمٍ مدتها خمسون دقيقة، ولكن في حال كنت تفقد تركيزك بعد وقتٍ أقل من ذلك فمن الممكن تقسيمها بحسب ذلك الوقت، كما أنّ المواد الصعبة والتي تحتاج إلى مجهودٍ فكري كبيرٍ إلى استراحات أكثر خلال دراستها، كما يمكن وضع هذه الحزم في الوقت الذي تجد فيه نفسك بالكفاءة الأعلى سواء كان ذلك نهاراً أو ليلاً واستغلال وقت الراحة للاسترخاء أو تناول وجبةٍ خفيفةٍ من الطعام أو عمل ما ترغب به. عليك أن تختار مكان دراستك بعناية شديدة لتقوم بالدراسة بأقلّ وقتٍ ممكنٍ وأكبر كفاءة، فعلى هذا المكان أن يكون خالياً ممّا يشتت تركيزك وأن يكون هادئاً أيضاً، كما أنّه عليك أن تغلق جميع وسائل التكنولوجيا التي لا تحتاج إليها كالهاتف الذكيّ أو جهاز الحاسوب في حال عدم استعماله. عليك أن تقوم أسبوعياً بمراجعة جميع الموادّ التي تقوم بدراستها، فمن الممكن في نهاية كلّ أسبوع مراجعة ما تعلمته خلال ذلك الأسبوع بشكلٍ سريع وأن تقوم بمراجعة الملاحظات والواجبات المتعلقة بكلّ مادة وتنظيمها. إنّ تنظيم المهمات والواجبات التي عليك خلال الدراسة بحسب أولوية كلٍّ منها يعتبر أمراً في غاية الأهمّيّة، فعليك البدأ بالمهمّات الصعبة أولاً، فأنت تستطيع إنهاء المهمّات السهلة بسرعةٍ بعد فترةٍ من الدراسة وهو ما لا تستطيع القيام به في المهمات الصعبة بعد أن تكون قد أرهقت من الدراسة. من المهم أن تستغل جميع المصادر الممكنة لمساعدتك على فهم المواد بشكلٍ أفضل وإنهائها بسرعة وخاصّةً عندما لا تقوم باستيعابها أثناء المحاضرة بالشكل الصحيح، سواء كانت هذه الوسائل هي الأصدقاء ذوي الخبرة أو عبر الإنترنت أو مدرسين آخرين. يوجد في العادة العديد من الأوقات لدينا والتي لا نقوم باستغلالها بفعاليّة، فمن الممكن بدلاً من إمعان النظر في اللاشيء أثناء ركوب الحافلة أن تقوم بدراسة بعض الموادّ، أو أن تقوم بالاستماع إلى المحاضرات المسجّلة أو دروسٍ كدروس اللغة في أثناء المشي، وهو ما يساعد على تقليل الوقت الذي تحتاجه للدراسة. من المهم أن تؤجل جميع الأمور غير المهمّة حتى الانتهاء من الدراسة لكي لا تشتّت انتباهك أثناء الدراسة، وأن تقوم باستغلال وقت راحتك وفراغك بشكلٍ جيدٍ وفي أمور تساعدك على تفريغ طاقتك بها كالرياضة أو التنزه وهو ما يساعد على العودة إلى الدراسة بشكلٍ أفضل

إقرأ المزيد على موضوع.كوم
اقرأ المزيد ...

استراتيجيات التدريس الفعال المبنية على أبحاث علمية

استراتيجية التدريس

استراتيجيات التدريس الفعال الثمانية المشتركة بين باحثين مهمين

إن كنت مدرسا مسؤولا و تسعى إلى إيصال المعلومة لتلاميذك أو طلابك بالطريقة السهلة و العلمية و الأنفع لهم و تبحث عن استراتيجيات التدريس الفعال, فأنت تقرأ الموضوع المناسب بإذن الله.ففي هذه التدوينة سأعرض ثماني  استراتيجيات للتدريس الفعال,و بإذن الله لن تضيع وقتك في قراءة هذا الموضوع,أتعلم لماذا؟ أولا لأن استراتيجيات التدريس هذه مبنية على أبحاث علمية و ثانيا لانها مشتركة بين إثنين من أهم الباحثين في هذا المجال, وهما روبرت مارزانو و جون هاتي ,  فقد قام كلاهما بأبحاث حول الاستراتيجيات التي تعطي نتيجة أفضل للطلبة, ورغم أن كل باحث منهما قام بأبحاثه بطريقته الخاصة إلا أنهما توافقافي النهاية على ثماني استراتيجيات تدريس مشتركة و هي ستكون موضوع هذه التدوينة



استراتيجية التدريس الأولى: وضوح التركيز على أهداف الدرس

أول إستراتيجية من استراتيجيات التدريس الفعال التي سنتعرف عليها في هذه التدوينة هي  وضوح التركيز على أهداف الدرس.
يؤكد الباحث  “جون هاتي” على أن وضوح الأهداف التي تريد أن تعلمها لتلاميذك في كل درس أمر مهم بالنسبة لك كمدرس و لتلاميذك كذلك. فحسب هذا الأخير فإن وضوح المدرس هو واحد من أهم العوامل المؤثرة على نتائج التلاميذ. و لم يخالفه الباحث “روبرت مارزانو” في هذه النتيجة حيث صنف هذا الأخير عامل أهداف الدرس في المرتبة الخامسة ضمن قائمة أكثر العوامل تأثيرا على نتائج التلميذ.

و قدم John Hattie بخصوص أهداف الدرس النصائح التالية:
  1. الإعلان بشكل واضح للتلاميذ عن أهداف الدرس
  2. يمكن التركيز على التعلم السطحي أو العميق أو كلاهما
  3. يجب أن تمثل الاهداف المراد تعلمها من الدرس تحديا للتلاميذ مقارنة بإمكانياتهم ومكتسباتهم.
  4. من الممكن تحديد عديد من الأهداف المراد تعلمها في الدرس الواحد
  5. من الضروري مشاركة هذه الاهداف مع الطلبة
أما Robert Marzano فوجد من خلال أبحاثه أن طرح بعض الأسئلة المتعلقة بأهداف الدرس تزيد تركيز الطلبة,أمثلة على هذه الأسئلة:
  • كيف يمكنك جمع مجموعة من الكسور بقواسم مختلفة؟ هذا ما يجب أن تتعلمه خلال هذه الحصة.
  • ما هو الفرق بين العناصر والمركبات؟
  • لماذا المقال “أ” أفضل من المقال “ب”.
  • في أي فترة بنيت الأهرامات المصرية؟
أما الأسئلة اللتي إقترحها Hattie فهي مختلفة قليلا و هي كالآتي:
  • ما هي أهداف درس اليوم؟
  • ما هي المكتسبات التي أعرفها و التي يمكن أن تساعدني لأصل إلى هذه الأهداف؟
  • ماهي المراحل أو اللإجراءات التي علي القيام بها لضمان الوصول لهذه الأهداف؟

استراتيجية التدريس الثانية:تقديم شرح واضح و مفهوم

استراتيجيات التدريس الفعال
من البديهي أنها من أهم  استراتيجيات التدريس الفعال و سنرى في هذه الفقرة نصائح لتحقيقها.
أكد Marzano على أهمية تعليم التلاميذ الأشياء التي يجب تعلمها بطريقة واضحة حيث أوضحت بحوثه أن هذا العامل هو الأكثر أهمية لنجاح الطلبة.عليك إذن أن تخبرهم ماذا عليهم أن يتعلموا و أن تريهم كيف يقومون بالأشياء بأنفسهم.
إذن السؤال الذي يطرح نفسه الآن هو :ماهي الآليات من أجل إيصال المعلومة للتلاميذ بشكل واضح و مفهوم؟
للإجابة على هذا السؤال سأضع النصائح التي قدمها كل من الباحثان في شكل نقاط:
  • أهمية إعطاء أمثلة تطبيقية أثناء الشرح.
  • شرح المراحل المتعددة التي على الطالب القيام بها من أجل إكمال مهمته بدون أن ننسى أن الشرح يكون باستعمال الأمثلة.
  • أهمية إعطاء الأمثلة و الأمثلة المضادة,كمثال أثناء تعليم الأعداد الأولية نذكر العدد 2 كمثال لعدد أولي و نذكر 9 و 15 و 21 كأمثلة مضادة لتجنب الخلط بين الأعداد الأولية و الأعداد الفردية.
  • إستعمال المخططات الرسومية من أجل الوصول إلى مستويات فهم أعمق و من أجل توضيح ارتباط الأفكار ببعضعا. كأمثلة للمخططات الرسومية نذكر : الخطوات، السبب والنتيجة، والتسلسل الهرمي، والقوائم، مقارنات و غيرها.

استراتيجية التدريس الثالثة:إقناع التلاميذ بالتفاعل مع المحتوى و محاولة فهمه

استراتيجية التدريس التفاعل
هي من استراتيجيات التدريس الفعال المتفق عليها كذلك بين الباحثين.
أولا يجب أن نأخذ بعين الإعتبار أن التلميذ يتفاعل مع مضمون الدرس من أجل أن يضيف هذا الأخير معلومات جديدة للمعلومات التي لديه مسبقا أو من أجل تصحيح و توضيح بعض الإفتراضات الخاطئة عنده. إذن بوجود معلومات أو إفتراضات لدى تلاميذك يمكن أن نتحدث عن التفاعل و محاولة الفهم.
و قد وجد Marzano كذلك أن تدوين التلاميذ للملاحظات و حثهم على العمل اليدوي له أهمية و قيمة عظيمة. و وجد كذلك أن الأسئلة البسيطة التي تهدف إلى التذكير بما علمته لتلاميذك (أي الأسئلة الأساسية) لها تأثير كبير على حسن إتقان المادة, كل هذا مفيد لكنه لا يسمح إلا بالتعامل السطحي مع المادة.

استراتيجية التدريس الرابعة:إرجاع تقييم و ملاحظات لعمل التلميذ

استراتيجيات التدريس الفعال
يعتبر إعطاء تقييم و ملاحظات للتلميذ بعد تفاعله مع أي موضوع من أهم استراتيجيات التدريس الفعال حيث سيسمح هذا التقييم ب:
  • تسليط الضوء على الصحيح و الخاطئ أو الجيد و السيء من عمل التلميذ
  • ملاحظة التلميذ لكيفية تحسنه
يرى Marzano أن التلاميذ يحتاجون إلى تقييم ما دام الوقت لا يزال متوفرا للتحسين(أي قبل إنتهاء الموضوع). و Hattie يوافقه على هذا لكنه اكتشف أيضا أن أنواع الطلبة المختلفة تحتاج إلى أنواع تقييمات مختلفة, و سنرى في تدوينة أخرى إن شاء الله كيف نعطي التقييم الصحيح للطلبة.
وقد حذر Hattie من خطورة التطبيق بدون تقييم لأن هذا قد يؤدي بالطلبة إلى استيعاب أشياء خاطئة.

استراتيجية التدريس الخامسة:العرض على مرات متعددة

استراتيجيات التدريس الفعال 3
من استراتيجيات التدريس الفعال كذلك نذكر العرض على عدة مرات, و هذه الإستراتيجية تعتبر وسيلة فعالة من أجل تمكين الطلبة من استيعاب المعلومات الجديدة بالنسبة لهم.
خلال بحثه عن كيفية تعزيز مفردات الطلاب, وجد Robert Marzano أنه من الضروري على المعلمين إعادة عرض نفس الكلمة عديد المرات,و يتضاعف اكتساب الطلاب للمفردات حين يقترن كل عرض بتعليق واضح حول الكلمة و بمعناها.
وأكد John Hattie كذلك على أهمية الإعادة و المراجعة و أضاف أيضا تأكيده على أهمية إعطاء الوقت الكافي للطلبة لتطبيق ما تعلموه,حيث وجد أن علامات التلاميذ تحسنت بنسبة 26 بالمائة بسبب هذا العامل.

استراتيجية التدريس السادسة:تطبيق الطلبة لما تعلموه على أرض الواقع

استراتيجيات التدريس الفعال 4
بالنسبة لي كمهندس فإني أوافق بدون شك على أن تطبيق المعرفة من أهم استراتيجيات التدريس الفعال, فمن خلال تجربتي الخاصة و تجربة زملائي أثناء الدراسة فإن المعلومات التي نتلقاها دون تطبيقها تنسى بسهولة بالرغم من شدة أهميتها أحيانا وللأسف فإن هذه من أكبر المشاكل في تعليمنا في بلدي  بصفة خاصة و البلدان العربية بصفة عامة و في العالم النامي بصفة أعم,لذلك فإني أنصح الطلبة بشدة بالمشاركة في النوادي و المسابقات أو العمل بأنفسهم من أجل تطبيق ما تعلموه(في انتظار أن تستيقظ الحكومات العربية من سباتها 🙂 ).
وقد قال رسول الله صلى الله عليه و سلم في حديث صحيح:(اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ قَلْبٍ لاَ يَخْشَعُ، ومِنْ دُعَاءٍ لاَ يُسْمَعُ، وَمِنْ نَفْسٍ لاَ تَشْبَعُ، وَمِنْ عِلْمٍ لاَ يَنْفَعُ، أَعُوذُ بِكَ مِنْ هَؤُلاَءِ الأَرْبَعِ)
أما Robert Marzano فقد وجد أن مساعدة الطلبة على تطبيق معرفتهم يؤدي إلى تعميق فهمهم.
و أكد Hattie أن العمليات الإستدلالية(أي تطبيق مبدأ عام على وضعيات محددة) فعال أكثر بكثير من التدريس الإستقرائي(أي الطلب من الطلاب إكتشاف المبادئ العامة عن طريق مراقبة حالات محددة ).
و يتضمن تطبيق المعرفة كذلك حل المشاكل الواقعية. حيث كشفت أبحاث Robert Marzano أن حل المشاكل له تأثير واسع على مستوى فهم التلاميذ. و يعتقد Marzano كذلك أن هذه المشاكل يجب أن تلزم الطلبة بتطبيق المعرفة والمهارات التي اكتسبوهاسابقا.و قد أكد Hattie كذلك على أهمية تعليم الطلبة كيفية حل المشاكل,مثال:  فهم المشكلة → الخروج بخطة عمل → تنفيذ الخطة → مراجعة نتائج.
استراتيجية التدريس

استراتيجية التدريس السابعة:العمل الجماعي للطلبة

استراتيجية العمل الجماعي
من  استراتيجيات التدريس الفعال التي لا يعطيها البعض أهمية نذكر استراتيجة العمل الجماعي.
إتفق كل من Robert Marzano و John Hattie على أن العمل الجماعي للطلبة يساعدهم على تحقيق نتائج أفضل.وهما متفقان أيضا على أن المنافسة بين المجموعات يمكن أن تزيد من تأثير التعلم التعاوني.
لكن كلاهما يتفقان كذلك على أن التعلم الجماعي التعاوني لا يجب أن يعوض تعليم الفصل و التعلم الفردي.حيث قال Hattie بأن التلاميذ بحاجة إلى اكتساب مهارات و حقائق مرتبطة بموضوع الدرس حتى يتمكنوا بعد ذلك من تقديم مساهمات حقيقية لجماعتهم. فإن لم يتمكن التلاميذ من إتقان المادة فلن يتمكنوا من المشاركة بنشاط في مهام التعلم التعاوني و الجماعي.
و قد وافقه Marzano في هذه النقطة إلا أنه أضاف إلى ضرورة إتقان المادة حاجة الطلبة لفرص للتطبيق الفردي و التقييم.
وفي النهاية فبحسب الباحثان فإن إستراتيجية العمل الجماعي لا تكون فعالة إلا عندما تقوم ب:
  • هيكلة التعلم التعاوني بعنابة
  • الحفاظ على عدد قليل لأفراد كل مجموعة
  • تعليم الطلبة كيفية العمل في مجموعة

استراتيجية التدريس الثامنة:تكوين الفاعلية الذاتية لدى الطلاب(SELF-EFFICACY)

تكوين الفاعلية الذاتية لدى الطلاب
من استراتيجيات التدريس الفعال نذكر كذلك تكوين الفاعلية الذاتية لدى الطلاب أو (Self-efficacy).
تشير الفاعلية الذاتية عند الطالب إلى مدى إعتقاده و ثقته في قدراته في إنجاز مهامه بنجاح.على سبيل المثال يمكن لطالب أن يشعر بثقة بإمكانياته في التمثيل بشكل جيد على المسرح لكنه لا يشعر بالأمان عندما يتعلق الأمر بالخطابة أمام الجمهور.
كل من Hattie و Marzano وجد أن الفاعلية الذاتية لدى الطلبة لها تأثير كبير على إنجازهم في وقت لاحق. فمثلا الطلبة الذين يعتقدون أن بإمكانهم إتقان الكسور كانوا أكثر حظا للقيام بذلك,في حين أن الطلبة اللذين يرون أنفسهم غير قادرين على القراءة بشكل جيد كانواأقل عرضة لتحسين قراءتهم.
و أظهرت أبحاث Marzano أنه بإمكانك بناء الفاعلية الذاتية لدى تلاميذك من خلال الثناء عليهم و مدحهم و من خلال تعبيرك عن اعتقادك أن بإمكانهم القيام بما هو أفضل, لكن ليكون المديح فعالا يجب أن يكون حقيقيا و أن يكون مقترنا بإنجازات محددة لها علاقة بالمهمة الموكلة لهم. و من البديهي أن الكلمات السلبية و المهينة مثل “يا حمار” سيكون لها تأثير عكسي على الفاعلية الذاتية لتلاميذك.
و في الختام أرجو أن تعجبك استراتيجيات التدريس الفعال الثمانية التي ذكرتها في هذه التدوينة و أن تكون سببا في تحسين مستوى طلبتك و تحسين نتائجهم.
اقرأ المزيد ...
تعريب وتطوير ( كن مدون ) Designed By